السبت، 27 نوفمبر 2010

بيان رافض الإرهاب المسيحي على ارض مصر

بيان رافض
الإرهاب المسيحي على ارض مصر
الفتنه التي أحدثها  مسحيين المتشددين   في محافظه الجيزة تتجاوز كل الخطوط ونطالب البابا شنودة بالاعتذار
استقبل مركز نداء للحوار بين الأديان الإخبار التي إفادة قيام مجموعه متشددة من المسحيين  بحي العمرانية بهجوم على قوات الشرطة ومبنى محافظه الجيزة محاوله احتلاله  بخوف واستياء لهذا الإرهاب المسيحي المنظم المدعوم من الكنيسة يضق ناقوس خطر .
أن ما قام به المجرمين وقطاع الطرق من المسحيين الذين تهجمه على مقر محافظه الجيزة تمادى منهم في مخالفه القانون  ومحولتهم تحويل دار خدمات إلى مبنى كنسى مما يخالف قانون البناء والتصريح الصادر لهم في ذلك  وهذا ما هو إلا إرهاب مسيحي مقنع ونحن نطالب السيد النائب العام بمنع والتصدي لكل هذه المحاولات الارهابيه من المسحيين المتشددين لإرهاب إخوانهم في مصر من المسلمين ونحن نعلم بعنصري ألامه أن من قامة بهذه الأفعال ليسه من المسحيين مصر الحقيقيين الذين شاركه وجاهدة مع إخوانهم المسلمين في الدفاع  عن ارض مصر في كل الأزمات  و لهذا نستنكر هذه المحاولة الارهابيه في احتلال مقر محافظه الجيزة ونعلن رفضنا لهذا الإرهاب المسيحي على ارض مصر الطيبة ونعلن تصدينا لإرهاب المسيحي في مصر وان ما حدث ليدق ناقوس الحظر على ارض مصر من انتشار التشدد المسيحي والإرهاب المسيحي في غطاء واضح وسكون مشبوه وغير مبرر من البابا شنودة والمجلس الملي لهذه وخوفنا على مصلحه البلاد العليا وخوفنا على ارض مصر ووحدة عنصريها المسلم والمسيحي نطالب البابا شنودة بالاعتذار الفوري في بيان رسمي إلى إخوانه المسلمين والتصدي لهذا الإرهاب المسيحي .ونحن كمركز نداء للحوار بين الأديان لتأكيد التسامح الذي نرجو أن يكون مع كل من يريد الخير لهذا الوطن تم تكليف الأستاذ احمد الجيزاوي المحامى بحضور مع المحتجزين والاشتراك مع هنئيه الدفاع وقد تم بفعل حضور الأستاذ  احمد الجيزاوي مع أكثر من 120 محتجز قبطي فى تحقيقات النيابة بنيابة جنوب الجيزة .

الاستاذ احمد الجيزاوى مع اخوانه المحامين المسلمين محتجين على منع المحامين من الحضور التحقيق مع الاقباط المحتجزين  كمحاوله وبادرة لمنع الفتنه وتاكيد على رفض الارهاب المسيحيى على ارض مصر
تغطيه كامله بصور