الأربعاء، 23 ديسمبر 2009
اكذوبه اسمه ظهور العذراء
الجمعة، 24 يوليو 2009
فيديو خاص لمركز نداء لحوار بين الاديان
فيديو خاص لمركز نداء لحوار بين الاديان
الخميس، 28 مايو 2009
الفتنة الطائفية تتسبب فى إجهاض سيدة بشبرا
لسة خارج من النيابة بعد 3 أيام قضيتها في عذاب وأول مرة أتحبس جنائي وليس سياسي وكانت القضية فتنة طائفية سبحان الله وتم الضغط عليا من كل الجهات الأمنية للصلح حتى لا أسجن
محمود المصرى
اخيرا اتظرونا هنسجل فيديو مع اكرم ومحمود المصرى ساعات ويتم رفعه على المدونه
تحياتى
السبت، 16 مايو 2009
قبر المسيح المفقود
قبر المسيح المفقود
الاعلان عن اكتشاف قبر المسيح عليه السلام اثار الكثير من اللغط حول العالم خاصة في الكنيسة بمختلف طوائفها. و السبب واضح و هو انه اذا صح هذا الاكتشاف فانه سيدمر عقيدة لها اتباع لالفي عام و يزيد عدد اتباعها الآن ـ بمختلف طوائفها ـ عن ملياري نسمة: انها العقيدة النصرانية
تقوم العقيدة النصرانية على مبدأ الخطيئة الاصلية لآدم و توارث البشر لهذه الخطيئة و ان الله - تعالى الله عما يصفون ـ قد تجسد في يسوع ( و هو الاسم الذي يطلقه نصارى العرب على عيسى عليه السلام ) لينفذ خطة خداع للشيطان ليكفر عن آدم و ذريته هذه الخطيئة المتوارثة. و هذه الخطة ان يصلب يسوع على الصليب كقربان يكفر الخطيئة عن من يؤمن به. و يؤمن النصارى ان يسوع قد قام من الاموات بعد صلبه بثلاثة ايام و ان تلاميذه شاهدوا هذه القيامة و تأكدوا انه هو ثم صعد يسوع بجسده الى السماء. و هنا تكمن المشكلة؛ فاذا ثبت وجود بقايا عظام لجثة يسوع في قبره، فيمكن القول ان العقيدة النصرانية انهارت بدون ادنى مبالغة
يتكون الاكتشاف الاثري من ما يشبه النفق الذي توجد به عشر توابيت لعشر شخصيات من شخصيات العهد الجديد. في هذه التوابيت ـ بخلاف يسوع ـ تابوت كتب عليه اسم السيدة العذراء مريم و تابوت آخر لمريم المجدلية و هي سيدة مقربة ليسوع كما ذكر في العهد الجديد. المفاجأة المذهلة ان هناك تابوت كتب عليه يهوذا بن يسوع و قد اثبتت ابحاث الحمض النووي انه ابن يسوع و مريم المجدلية و طبعا هذا مخالف لايمان النصارى ان يسوع لم يتزوج
طبعا بادرت القيادات الكنيسة حول العالم بتكذيب نتائج الابحاث العلمية التي عكف عليها علماء من مختلف التخصصات لاكثر من عشرين عاما. و ذلك النفي هو نتيجة خشية الكنيسة من حدوث حالة من الارتداد الجماعي للنصارى حول العالم بعد ان يكتشفوا ان الاحتفال بعيد القيامة لالفي عام كان اكبر خدعة في التاريخ لانه ببساطة لم تكن هناك قيامة. و لم يكن رد القيادات الكنسية علميا بل اغلب التصريحات كانت من نوعية “هذا ايماننا و لن يؤثر فيها هذا الاكتشاف حتى لو ثبت صحته”. ذلك الرد في نظري ما هو الا تعبير عن ايمان اعمى و كان يجب ان يكون هناك رد علمي لان الابحاث التي تمت قام بها علماء من مختلف التخصصات العلمية. فلقد اشترك في هذه الابحاث اكبر علماء الآثار و الطب الشرعي و الادلة الجنائية و الحفريات و الاحصاء و غيرهم كما تم ايضا اجراء اختبارات الحمض النووي على البقايا و العظام المتبقية داخل التوابيت. و قد اثبت التحليل الاحصائي ان نسبة الخطأ في هذا الاكشاف اقل من نصف في المليون. و بعد اخذ عوامل اخرى شديدة القسوة في الاعتبار وجدوا ان نسبة الخطا اقل من 1.67 في الالف اي ان احتمال الخطأ ضئيل جدا بالرغم من اخذ هذه العوامل في الاعتبار. كل هذا لم ترد عليه الكنيسة و اكتفت فقط بالاعلان ان ايمانها لن يتأثر
ان انكار الكنيسة لهذا الاكتشاف يثير الدهشة اذا عرفنا ان الكنيسة اعتمدت منذ نشأتها و حتى الآن على الاكتشافات الاثرية من مخطوطات و غيرها. و لا ننسى اكتشاف مخطوطات وادي قمران و التي يستشهد بها النصارى على عدم تحريف الكتاب المقدس بالرغم ان الدراسات اثبتت ان هذه المخطوطات لا تنفي التحريف بل تثبته. و حديثا رفضت الكنيسة مخطوطات انجيل يهوذا التي تثبت انه لم يخن المسيح كما يدعي الكتاب المقدس. اذن السؤال الذي يحتاج لاجابة هو: ما هي القواعد الموضوعية التي تتبعها الكنيسة لقبول او رفض اي اكتشاف اثري او مخطوطات؟ فهل من مجيب؟
لمحاولة استطلاع رأي النصارى قمت بزيارة بعض منتدياتهم و عجبت اشد العجب من رددوهم. لقد لجأوا الى القرآن الكريم الذي يقر بأن المسيح عليه السلام قد رفع في محاولة منهم لاثبات خطأ هذا الاكتشاف. اي ان النصارى احتموا الآن بالقرآن الكريم الذي طالما هاجموه و كذبوا عليه في مواقعهم و منتدياتهم. و حاولوا جاهدين وضع القرآن في خندق واحد مع الكتاب المقدس مدعين ان الاكتشاف يناقض القرآن ايضا
و لهؤلاء اقول: لقد خانكم ذكائكم كعادتكم في كذبكم و افتراءاتكم على القرأن الكريم و الاسلام العظيم. فانتم لن تجدوا حلا للتناقض الواضح بين هذا الاكتشاف و كتابكم المقدس الا في القرآن الكريم. فالقرآن يؤكد ان المسيح عليه السلام قد رفع الى السماء بغير صلب و ان اليهود الذين حاولوا قتله لم يصلبوه و لكن شبه لهم انهم صلبوا المسيح عليه السلام و قتلوه. و بذلك تكون البقايا التي عثروا عليها في القبر هي بقايا من صلب وهو الذي القي عليه شبه المسيح عليه السلام. و بذلك لا يوجد اي تناقض بين هذا الاكتشاف و القرآن الكريم بل العكس هو الصحيح
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
صدق الله العظيم
صديقي النصراني
هذه فرصة للتدبر و التفكير و اتمنى ان يكون هذا الاكتشاف جرس انذار و بداية لوقفة مع النفس
تحميل فيلم قبر المسيح المفقود كاملا
رابط مباشر للتحميل
المصادر
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/tomb.html?clik=www_wh_1
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/explore/explore.html
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/explore/media/tomb_evidence.pdf
http://www.jesusfamilytomb.com
الجمعة، 17 أبريل 2009
نصوص الاستدلال على الثالوث والرد عليها
الأحد، 22 مارس 2009
حقيقه الصور القبطيه اصله فرعونى وكيف يتم رشم المرأة النصرانية؟”
حقيقه الصور القبطيه اصله فرعونى
كيف يتم رشم المرأة النصرانية؟”
هل تجرؤ متنصرة في قناة الحياة أن تجيب على هذا السؤال؟
سر الميرون (أو سر التثبيت) هو سر من أسرار الكنيسة السبعة ويتم بعد سر التعميد. وطبقاً لإيمان الكنيسة – كما ذكر الأنبا بنيامين في كتاب “اللاهوت الطقسي” الذي يتم تدريسه في الكلية الاكليريكية – فإنه “بالمعمودية بينطرد الشيطان من الإنسان لا يكون الإنسان ملك للشيطان. الإنسان بيتولد ملك للشيطان، بالمعمودية بيطلع من مملكة الشيطان، بالميرون بتغلق كل المنافذ اللى ممكن تدخل الشيطان مرة ثانية”. (مع الإعتذار لوجود أخطاء لغوية في المرجع!)
ولذلك يتم بعد التعميد رشم (مسح) الشخص في جميع منافذ جسمه بزيت الميرون (زيت مقدس في النصرانية) كما وصف الأنبا بنيامين في كتابه رداً على سؤال “أي أجزاء الجسم التي ترشم؟”: “هى تشمل كل منافذ الجسم بدءاً من النافوخ والمنخرين والفم والأذنين والعينين والكاهن يرشم هؤلاء فى الأول على شكل صليب ثم يرشم عند القلب والسرة وأمام القلب من الظهر حتى آخر العمود الفقرى وهو صلب الإنسان فوق فتحة الشرج والزراعين (الكتف وتحت الإبط ) والرجلين يأخذ مفصل الحوض والورك والركبة من فوق ومن تحت ومفصل المشط من الناحيتين.” وهذا موضح في الشكل التالي والذي يوضح أيضاً المناطق الحساسة التي يتم رشمها:
ويشرح الأنبا بنيامين - أسقف المنوفية ومدير فرع الكلية الاكليريكية بشبين الكوم - في الفيديو التالي أجزاء الجسم التي يتم رشمها:
ونكرر ما ورد بالفيديو: قد يقول نصراني أن الكاهن يقوم بتعميد ورشم الأطفال فقط وبالتالي لا مشكلة في ذلك. ولكن إذا عرفنا أن هناك حالات يجب فيها تعميد ورشم البالغين من النساء والرجال، ومن هذه الحالات:
1- عدم تعميد النصراني في طفولته أو إكتشاف خطأ في تعميده لسبب أو لآخر مما يتطلب إعادة تعميده ورشمه وهو بالغ.
2- تغيير الملة أو الطائفة لملة أو طائفة أخرى مما يتطلب تعميده حسب طائفته الجديدة.
3- تغيير الدين من دين آخر إلى النصرانية.
وهنا يجب أن نتساءل:
هل هذه هي النصرانية التي تدعوننا إليها؟! وأن يكون أول شيء نفعله فيها هو أن يغتصبنا قساوستكم؟
ما هذا السر الذي لا يقل عن جرائم الإغتصاب التي يعاقب عليها القانون؟!
ألا ترون يا نصارى أن هذا السر بهذه التفاصيل هو من إختراع قساوستكم لأغراضهم الدنيئة وأنه لا يوجد عليه أي دليل في الكتاب المقدس إلا أعداداً تتكلم عن مسح باليد على الرأس ولا تتكلم عن مسح العورات كما تفعلون الآن؟ وهل تم رشم يسوع بعد تعميده؟
بأي عين تتكلمون عن حقوق المرأة في الإسلام - الذي كرّمها وجعلها كالجوهرة - والمرأة النصرانية يحدث لها هذا في الكنائس؟!
كيف تتجرأون على السخرية من حجاب المرأة المسلمة بنفس اسلوب قوم لوط عليه السلام عندما سخروا منه قائلين { إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ } وتدّعون أن الحجاب فيه تقييد لحريتها؟ فهل تريدون أن تصبح النساء المسلمات العفيفات لحماً رخيصاً كنسائكم؟!
من هي المرأة التي تترك الدين الذي يأمر بالعفة وبالحجاب وبغض البصر ويحرّم حتى المصافحة بين المرأة والرجل الأجنبي عنها لتذهب لدين يطلب منها أن يُفعل فيها هذا؟!! ومن هي التي تترك الدين الذي يحرّم الخلوة مع الأجنبي لتذهب لدين يطلب منها أن تختلي بأب الإعتراف لتعترف له بأدق تفاصيلها الخاصة؟!!!
ألا تعرفون حقاً لماذا تترك نساؤكم النصرانية ويعتنقن الإسلام بالرغم من إرهاب الكنيسة للمسلمات الجدد بإحتجازهن وتعذيبهن وقتلهن في الأديرة؟
ألا تعرفون لماذا نقرأ يومياً أخبار القساوسة الذين يغتصبون النساء والأطفال ويمارسون الشذوذ الجنسي لأنهم خالفوا فطرة الله واستبدلوا الزواج بالإنحراف؟
أخيراً، هل تجرؤ مقدمة برامج زكريا بطرس - التي تدعي أنها متنصرة بالرغم من حرصها على إرتداء الحجاب في برنامجها لخداع مسلوبي العقل وبالرغم من كشف كذبها وأنها نصرانية المولد – أو حتى ناهد متولي أن تشرح لنا على قناة الحياة كيف رشمها الكاهن؟
وفي النهاية نقول…
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة