الأربعاء، 23 ديسمبر 2009

اكذوبه اسمه ظهور العذراء

اكذوبه تظهر واختفى من وقت الى اخر
اكذوبه اسمه ظهور العذراء
تظهر بعد كل هزيمه او نكبه يريد الحكومه ان تشغله الشعب عنه

ولكم فيديو سكشف كذب هذة الاسطورة االقديمه
اضغط هنا لتشاهد الفيديو
وانتظرة المزيد لكشف هذة الاسطورة

الجمعة، 24 يوليو 2009

فيديو خاص لمركز نداء لحوار بين الاديان

لقاء للاستاذ احمد الجيزاوى رئيس المركز
مع قناة الصفوة حول الحوار بين الاديان فى مصر
فيديو خاص لمركز نداء لحوار بين الاديان

الخميس، 28 مايو 2009

الفتنة الطائفية تتسبب فى إجهاض سيدة بشبرا

تحديث



اخر اخبار القضيه فى اليوم السابع








اضغط هنا







لسة خارج من النيابة بعد 3 أيام قضيتها في عذاب وأول مرة أتحبس جنائي وليس سياسي وكانت القضية فتنة طائفية سبحان الله وتم الضغط عليا من كل الجهات الأمنية للصلح حتى لا أسجن








هذا اول شى قاله اكرم الايرانى




بعد خروجه من حبس فى قضيه الفتنه الطائيفيه فى والتى كانت احداثه مثيرة جدا حيث ان المشكله كانت بين عائله مسيحيه واخت اكرام الايرانى حيث قامت العائله المسيحيه بالاعتداء بضرب على اخت اكرم مما ادى الى اجهاضها








وتم قيد كجنحه لا تدخل ضباط المباحث وامن الدوله على رئسهم الرائد سامح اباظه مكتب امن الدوله شبرا








وتم الضخط على الجانب المسلم لتصالح لانه الضحيه والاكثر من ذلك كانه عوزين يهبسه المسلمين حب ومجامله فى النصارة








المهم تم اخلاء سبيلهم من النيابه اليوم وتم التصالح وكل روح بتهم
















ولكن فى جندى مجهول جد على دماغه النهاردة هو محمود المصرى حيث تم اعتقاله اليوم لانه كان بيصور ونسيت اقول لكم النهاردة المحكمه كانت ملانه مباحث وشرطه ولا يوم الحشر وعساكر امن مركزى يكفه بلد








لا انه بمجرد مطلع الموبيل وصور محمود المصرى اتلم عليه العساكر وهاتك يا ضرب ودخلوة الى رئيس نيابه شبرا اولا بعدة رئيس النيابه سبه يمشى لا انه بعد ذلك بمجرد خروجه بعشر دقائق تم اعتقاله من سرايه النيابه من قبل مباحث حيث اقتدوة الى قسم شرطه شبرا اول وبعد ذلك تم اخلاء سبيله فى عصر اليوم








تحيه لكل شخص تعب النهاردة فى النيابه








تحيه الى اكرم الايرانى








محمود المصرى








الاستاذة شاهيناز احمد








صور لاكرم الايرانى


محمود المصرى

اخيرا اتظرونا هنسجل فيديو مع اكرم ومحمود المصرى ساعات ويتم رفعه على المدونه
تحياتى




احمد الجيزاوى






السبت، 16 مايو 2009

قبر المسيح المفقود

قبر المسيح المفقود

الاعلان عن اكتشاف قبر المسيح عليه السلام اثار الكثير من اللغط حول العالم خاصة في الكنيسة بمختلف طوائفها. و السبب واضح و هو انه اذا صح هذا الاكتشاف فانه سيدمر عقيدة لها اتباع لالفي عام و يزيد عدد اتباعها الآن ـ بمختلف طوائفها ـ عن ملياري نسمة: انها العقيدة النصرانية
تقوم العقيدة النصرانية على مبدأ الخطيئة الاصلية لآدم و توارث البشر لهذه الخطيئة و ان الله - تعالى الله عما يصفون ـ قد تجسد في يسوع ( و هو الاسم الذي يطلقه نصارى العرب على عيسى عليه السلام ) لينفذ خطة خداع للشيطان ليكفر عن آدم و ذريته هذه الخطيئة المتوارثة. و هذه الخطة ان يصلب يسوع على الصليب كقربان يكفر الخطيئة عن من يؤمن به. و يؤمن النصارى ان يسوع قد قام من الاموات بعد صلبه بثلاثة ايام و ان تلاميذه شاهدوا هذه القيامة و تأكدوا انه هو ثم صعد يسوع بجسده الى السماء. و هنا تكمن المشكلة؛ فاذا ثبت وجود بقايا عظام لجثة يسوع في قبره، فيمكن القول ان العقيدة النصرانية انهارت بدون ادنى مبالغة
يتكون الاكتشاف الاثري من ما يشبه النفق الذي توجد به
عشر توابيت لعشر شخصيات من شخصيات العهد الجديد. في هذه التوابيت ـ بخلاف يسوع ـ تابوت كتب عليه اسم السيدة العذراء مريم و تابوت آخر لمريم المجدلية و هي سيدة مقربة ليسوع كما ذكر في العهد الجديد. المفاجأة المذهلة ان هناك تابوت كتب عليه يهوذا بن يسوع و قد اثبتت ابحاث الحمض النووي انه ابن يسوع و مريم المجدلية و طبعا هذا مخالف لايمان النصارى ان يسوع لم يتزوج

طبعا بادرت القيادات الكنيسة حول العالم بتكذيب نتائج الابحاث العلمية التي عكف عليها علماء من مختلف التخصصات لاكثر من عشرين عاما. و ذلك النفي هو نتيجة خشية الكنيسة من حدوث حالة من الارتداد الجماعي للنصارى حول العالم بعد ان يكتشفوا ان الاحتفال بعيد القيامة لالفي عام كان اكبر خدعة في التاريخ لانه ببساطة لم تكن هناك قيامة. و لم يكن رد القيادات الكنسية علميا بل اغلب التصريحات كانت من نوعية “هذا ايماننا و لن يؤثر فيها هذا الاكتشاف حتى لو ثبت صحته”. ذلك الرد في نظري ما هو الا تعبير عن ايمان اعمى و كان يجب ان يكون هناك رد علمي لان الابحاث التي تمت قام بها علماء من مختلف التخصصات العلمية. فلقد اشترك في هذه الابحاث اكبر علماء الآثار و الطب الشرعي و الادلة الجنائية و الحفريات و الاحصاء و غيرهم كما تم ايضا اجراء اختبارات الحمض النووي على البقايا و العظام المتبقية داخل التوابيت. و قد اثبت التحليل الاحصائي ان نسبة الخطأ في هذا الاكشاف اقل من نصف في المليون. و بعد اخذ عوامل اخرى شديدة القسوة في الاعتبار وجدوا ان نسبة الخطا اقل من 1.67 في الالف اي ان احتمال الخطأ ضئيل جدا بالرغم من اخذ هذه العوامل في الاعتبار. كل هذا لم ترد عليه الكنيسة و اكتفت فقط بالاعلان ان ايمانها لن يتأثر

ان انكار الكنيسة لهذا الاكتشاف يثير الدهشة اذا عرفنا ان الكنيسة اعتمدت منذ نشأتها و حتى الآن على الاكتشافات الاثرية من مخطوطات و غيرها. و لا ننسى اكتشاف مخطوطات وادي قمران و التي يستشهد بها النصارى على عدم تحريف الكتاب المقدس بالرغم ان الدراسات اثبتت ان هذه المخطوطات لا تنفي التحريف بل تثبته. و حديثا رفضت الكنيسة مخطوطات انجيل يهوذا التي تثبت انه لم يخن المسيح كما يدعي الكتاب المقدس. اذن السؤال الذي يحتاج لاجابة هو: ما هي القواعد الموضوعية التي تتبعها الكنيسة لقبول او رفض اي اكتشاف اثري او مخطوطات؟ فهل من مجيب؟
لمحاولة استطلاع رأي النصارى قمت بزيارة بعض منتدياتهم و عجبت اشد العجب من رددوهم. لقد لجأوا الى القرآن الكريم الذي يقر بأن المسيح عليه السلام قد رفع في محاولة منهم لاثبات خطأ هذا الاكتشاف. اي ان النصارى احتموا الآن بالقرآن الكريم الذي طالما هاجموه و كذبوا عليه في مواقعهم و منتدياتهم. و حاولوا جاهدين وضع القرآن في خندق واحد مع الكتاب المقدس مدعين ان الاكتشاف يناقض القرآن ايضا
و لهؤلاء اقول: لقد خانكم ذكائكم كعادتكم في كذبكم و افتراءاتكم على القرأن الكريم و الاسلام العظيم. فانتم لن تجدوا حلا للتناقض الواضح بين هذا الاكتشاف و كتابكم المقدس الا في القرآن الكريم. فالقرآن يؤكد ان المسيح عليه السلام قد رفع الى السماء بغير صلب و ان اليهود الذين حاولوا قتله لم يصلبوه و لكن شبه لهم انهم صلبوا المسيح عليه السلام و قتلوه. و بذلك تكون البقايا التي عثروا عليها في القبر هي بقايا من صلب وهو الذي القي عليه شبه المسيح عليه السلام. و بذلك لا يوجد اي تناقض بين هذا الاكتشاف و القرآن الكريم بل العكس هو الصحيح

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
صدق الله العظيم

صديقي النصراني
هذه فرصة للتدبر و التفكير و اتمنى ان يكون هذا الاكتشاف جرس انذار و بداية لوقفة مع النفس

تحميل فيلم قبر المسيح المفقود كاملا
رابط مباشر للتحميل

المصادر

http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/tomb.html?clik=www_wh_1
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/explore/explore.html
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/explore/media/tomb_evidence.pdf
http://www.jesusfamilytomb.com

الجمعة، 17 أبريل 2009

نصوص الاستدلال على الثالوث والرد عليها

نصوص الاستدلال على الثالوث والرد عليها
يجب ان تعلم :
( أ) لم يأت أي نص صريح واضح يبين أو يشير أو يدل على الثالوث.
(ب) لم يأت ذكر لكلمة الثالوث في الكتاب المقدس سواء العهد القديم أو الجديد.
(ج) لم تَذكر كلمة أقنوم أو أقانيم أو أن الواحد ثلاثة بأيٍّ من أسفار الكتاب المقدس .
ولكن يستدل النصارى على وجود الثالوث بنصوص رئيسة هي:
- النص الأول للاستدلال على الثالوث
(إنجيل متى 28 : 19 ) : " فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأمم وَعَمِّدُوهُمْ باسم الآب وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ ". يقول النصارى: " إن الوحدانية واضحة من قوله عمّدوهم باسم ، ولم يقل عمّدوهم بأسماء لأننا لا نؤمن بثلاثة آلهة لها ثلاثة أسماء .هذا على اعتبار أن العبارة جاء فيها ( اسم) وهو لفظ مفرد ولم يأت بها (أسماء ) بصيغة الجمع مما يعني حسب تفسيرهم أن الثلاثة هم واحد !.
الرد على النص الأول:
النص يمكن نقضه بثلاثة طرق:
1- الرد الأول على النص الأول باستخدام أمثلة مشابهه لنفس العبارة
مثل:أ- إن خاطبنا إحد الجيوش أو الفصائل قائلين : حاربوا إسرائيل باسم مصر وسوريا وفلسطين.فالعبارة لا يوجد بها خطأ مع أن الثلاثة ليسوا واحدًا وكل منهم يختلف عن الآخر.
ب- بيان موجّه للجيوش العربية : على الجيوش العربية أن تقاتل باسم العروبة والإسلام والشرف والكرامة والعدل .
ولا يوجد خطأ في هذه العبارة ، وفي نفس الوقت العروبة والإسلام والشرف والكرامة والعدل ليسوا واحدًا .يتضح من ذلك أن وجود (اسم) في الجملة لا يشترط أن يكون ما بعده مفرد.
وهذا التركيب في اللغة يسمى جواز إفراد المضاف مع تعدد المضاف إليه..
2- الرد الثاني على النص الأول,
بأمثلة من الكتاب المقدس تم استخدام فيها اسم وجاء بعده جمع ما لا يمكن اتحاده:
(التثنية 18:20) : "وأما النبي الذي يطغى فيتكلم باسمي كلامًا لم أوصه أن يتكلم به أو الذي يتكلم باسم آلهة أخرى فيموت ذلك النبي" .
ولاحظ هنا أن النص قال باسم آلهة أخرى ولم يقل بأسماء آلهة أخرى.والنص السابق بالإنجليزية هو
: De 18:20 But the prophet, which shall presume to speak a word in my name, which I have not commanded him to speak, or that shall speak in the name of other gods, even that prophet shall die
.النص السابق جاء به اسم name في صيغة المفرد وجاء بعده آلهة أخرى
other gods في صيغة الجمع.وبالطبع الآلهة الوثنية
ليست عبارة عن إله واحد في مجموعة. لذلك استخدام (اسم) حسب الكتاب المقدس للدلالة على جمع لا يعني أن مابعده قابلين للاتحاد في واحد أو متحدين في واحد
.3
-الرد الثالث على النص الأول ، هل قالها المسيح حقًا ؟
لاحظ الكثير من علماء المسيحية أنه إن كان عيسى قد أوصى حوارييه حقاً أن يقوموا بالتعميد وفق قوله
"عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس"
فمن المستبعد أن يكون الحواريون والتلامذة جميعا" قد عصوا أمره المباشر وقاموا بالتعميد باسم عيسى المسيح وحده, فالمسيح حسب النص الوارد في
(متى 28 : 19) قال ذلك أمام الأحد عشر تلميذًا على الجبل فيما يمكن أن يسمى بالوصية النهائية ، ومن الصعب تخيل أن كل التلاميذ نسوا هذا القول المهم والأساسي ولم يذكره أي أحد منهم بعد ذلك إطلاقا وذلك لقيامهم جميعًا بالتعميد باسم يسوع فقط في النصوص التي تملأ العهد الجديد .-
(أعمال الرسل 2: 38 )" فقال لهُم بُطرُس: تُوبوا وليَتعَمَّدْ كُلُّ واحدٍ مِنكُم باَسمِ يَسوعَ المَسيحِ ". فلم يقل باسم الآب والابن والروح القدس ! و
كذلك فعل باقي التلاميذ حسب العهد الجديد
.( النصوص التالية من الترجمة العربية المبسطة وهي لاتختلف عن الفان دايك الشائعة إلا في استخدام يتعمد بدلا"من اعتمد ).
-(أعمال 10 : 48 " فَأَمَرَهُمْ بِأَنْ يَتَعَمَّدُوا بِاسمِ يَسُوعَ المَسِيحِ، ثُمَّ طَلَبُوا مِنهُ أَنْ يَبقَى مَعَهُمْ عِدَّةَ أَيَّامٍ." ) - (أعمال 8 : 16 ( : "إلاَّ أنَّهُمْ
كَانوا قَدْ تَعَمَّدُوا بِاسمِ الرَّبِّ يَسُوعَ المَسِيحِ. ".
- ( أعمال الرسل 19 : 5 ) : "فَلَمَّا سَمِعُوا هَذَا، تَعَمَّدُوا بِاسمِ الرَّبِّ يَسُوعَ. ".-
( غلاطية 3 : 27 ): "فَأَنتُمْ جَمِيعَاً الَّذِينَ تَعَمَّدْتُمْ فِي المَسِيحِ، قَدْ لَبِسْتُمُ المَسِيحَ. .والصيغة في
( مرقس 16 : 15) "وقال لهم : اذهبوا إلى العالم أجمع واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها ". فلا يوجد فيها ذكر للآب والابن والروح القدس
مثل باقي العهد الجديد, لذلك نجد العديد من المصادر العالمية والمسيحية تنتقد هذا النص ومن هذه المصادر :- كتاب "من أجل المسيح" لتوم
هاربر((Tom Harpur :والذي كتب فيه : " يتفق جميع أو أغلب العلماء المحافظين على أن الجزء الأخير من هذه الوصية على الأقل قد تم إضافته لاحقاً. هذه الصيغة غير موجودة في أي مكان آخر في العهد الجديد، ونحن نعلم من خلال الدليل الوحيد المتوفر لدينا (بقية العهد
الجديد)
أن الكنيسة الأولى لم تقم بتعميد الناس باستخدام هذه الألفاظ – بل إن التعميد كان باسم يسوع وحده. وبالتالي فإن النص الأصلي يقول: "عمدوهم باسمي" ومن ثم جاءت الإضافة لتصبح جزءًا من العقيدة. وفي الحقيقة إن أول من أشار إلى هذا الأمر هم الناقدون الألمان
بالإضافة إلى طائفة "الموحدين" في القرن التاسع عشر، و هذا الرأي كان شائع القبول عموماً في الأوساط العلمية حتى عام 1919. في أول إصدار لتفسير بيك (Peake) يقول: (إن كنيسة الأيام الأولى لم تبدِ اهتماماً بهذه الوصية المنتشرة في العالم اليوم و إن كانت على علم بها.
إن وصية التعميد باسم ثلاثة إنما هي توسيع في العقيدة ).
[1] - جاء في تفسير بيك (Peake) للكتاب المقدس:
والذي طبع سنة 1919،
والذي نال إعجاباً عالمياً واعتبر المرجع الأساسي لدارسي الكتاب المقدس:
"يتم شرح هذه المهمة من خلال لغة الكنيسة وأكثر المعلقين يشككون في أن صيغة الثالوث موجودة في الأصل في إنجيل متى،
حيث إن بقية العهد الجديد لا يحتوي على هذه الصيغة بل يصف التعميد كما تم تأديتـه باسم يسوع ]
أ
عمال الرسل
:(2: 38)،(8: 16) إلخ[ .-
جاء في تفسير تيندالTendal)) للعهد الجديد: إن من المؤكد أن الكلمات "باسم الآب والابن والروح القدس"
ليست النص الحرفي لما قال عيسى، ولكن إضافة دينية لاحقة.
[2] - جاء في الموسوعة الكاثوليكية: إن الصيغة التعميدية قد غيرتها الكنيسة في القرن الثاني من باسم يسوع (عيسى) المسيح لتصبح باسم الآب والابن والروح القدس.
[3] - جاء في قاموس الكتاب المقدس: النص التثليثي الرئيسي في العهد الجديد هو الصيغة التعميدية في متى 28: 19 ... هذا القول المتأخر فيما بعد القيامة غير موجود في أيٍّ من الأناجيل الأخرى أو في أي مكان آخر في العهد الجديد، هذا وقد رآه بعض العلماء كنص موضوع في متى. وقد وضح أيضاً أن فكرة الحواريين ما زالت مستمرة في تعليمهم ، حتى إن الإشارة المتأخرة للتعميد بصيغتها التثليثية ربما كانت إقحامًا لاحقًا في الكلام.
[4]- جاء في الكتاب المقدس النسخة القياسية الحديثة NRSV : يدعي النقاد المعاصرون أن هذه الصيغة نسبت زوراً ليسوع وأنها تمثل تقليداً متأخراً من تقاليد الكنيسة الكاثوليكية ؛ لأنه لا يوجد مكان في كتاب أعمال الرسل أو أي مكان آخر في الكتاب المقدس تم التعميد باسم الثالوث.
[5]تأكيد آخر على عدم صحة النص:لقد أصرّ المسيح طوال الوقت على دعوة اليهود فقط كما يلي: 1- قال المسيح للمرأة الكنعانية (الفلسطينية), إنه أٌرسل فقط لبني إسرائيل. وفي (متى 15 : 22) : " وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ: ارْحَمْنِي يَا
سَيِّدُ يَا ابْنَ دَاوُدَ. ابْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدّاً" . (23) فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: اصْرِفْهَا لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا"
. (24) فَأَجَابَ: لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ " .2-طلب المسيح من الحواريين الذين أرسلهم أن لا يدعوا أو يبشروا إلا بني إسرائيل فقال: في
(متى 10 : 5 ) : "هَؤُلاَءِ الاِثْنَا عَشَرَ أَرْسَلَهُمْ يَسُوعُ وَأَوْصَاهُمْ قَائِلاً: إِلَى طَرِيقِ أُمَمٍ لاَ تَمْضُوا وَإِلَى مَدِينَةٍ لِلسَّامِرِيِّينَ لاَ تَدْخُلُوا ". (6 ) : "بَلِ اذْهَبُوا بِالْحَرِيِّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ ".3- قال المسيح للحواريين حسب الكتاب المقدس:" لن تكملوا مدن إسرائيل حتى يكون مجيئي" .في
( متى 10 : 23 )
:"ومتى طاردوكم في هذه المدينة فاهربوا إلى الأخرى ، فإني الحق ، أقول لكم : لا تكملون مدن إسرائيل حتى يأتي ابن الإنسان".4- قال المسيح للحواريين ستدينون أسباط بني إسرائيل الاثنى عشر ولم يذكر أي شيء عن باقي العالم والأمم.في(متى 19 : 28 ) : "فقال لهم يسوع الحق أقول لكم : أنكم أنتم الذين تبعتموني في التجديد متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده تجلسون أنتم أيضا على اثني عشر كرسيًا تدينون أسباط إسرائيل الاثني عشر"
.فى
(لوقا 22 : 30) : لتأكلوا وتشربوا على مائدتي في ملكوتي وتجلسوا على كراسي تدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر").النصوص السابقة تظهر بوضوح اختصاص دعوة المسيح لبني إسرائيل, ومن غير المعقول أن يطلب المسيح من الحواريين بعد قيامته المزعومة في الإنجيل أن يقوموا بدعوة غير بني إسرائيل مخالفا" لأفعاله ومخالفا" لوصاياه فيقول لهم:
(متى 28 : 19) فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأمم .يلاحظ أنه قد جاء في القرآن الكريم أن المسيح عليه السلام أرسل لبني إسرائيل فقط, فقال الله تعالى:}
وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ..........{
[آل عمران : 49] .[1] من أجل المسيح For Christ's Sake– توم هاربر Tom Harpur –
ص 103.[2] تفسير العهد الجديد لتيندال - الجزء الأول، ص 275.[3] الموسوعة الكاثوليكية، المجلد الثاني، ص 236.[4] قاموس الكتاب المقدس لهاستينج- طبعة 1963، ص 1015 .[5] الكتاب المقدس - النسخة القياسية الجديدة (NRSV) حول متى 28: 19.

الأحد، 22 مارس 2009

حقيقه الصور القبطيه اصله فرعونى وكيف يتم رشم المرأة النصرانية؟”



حقيقه الصور القبطيه اصله فرعونى











كيف يتم رشم المرأة النصرانية؟”





هل تجرؤ متنصرة في قناة الحياة أن تجيب على هذا السؤال؟

سر الميرون (أو سر التثبيت) هو سر من أسرار الكنيسة السبعة ويتم بعد سر التعميد. وطبقاً لإيمان الكنيسة – كما ذكر الأنبا بنيامين في كتاب “اللاهوت الطقسي” الذي يتم تدريسه في الكلية الاكليريكية – فإنه “بالمعمودية بينطرد الشيطان من الإنسان لا يكون الإنسان ملك للشيطان. الإنسان بيتولد ملك للشيطان، بالمعمودية بيطلع من مملكة الشيطان، بالميرون بتغلق كل المنافذ اللى ممكن تدخل الشيطان مرة ثانية”. (مع الإعتذار لوجود أخطاء لغوية في المرجع!)




ولذلك يتم بعد التعميد رشم (مسح) الشخص في جميع منافذ جسمه بزيت الميرون (زيت مقدس في النصرانية) كما وصف الأنبا بنيامين في كتابه رداً على سؤال “أي أجزاء الجسم التي ترشم؟”: “هى تشمل كل منافذ الجسم بدءاً من النافوخ والمنخرين والفم والأذنين والعينين والكاهن يرشم هؤلاء فى الأول على شكل صليب ثم يرشم عند القلب والسرة وأمام القلب من الظهر حتى آخر العمود الفقرى وهو صلب الإنسان فوق فتحة الشرج والزراعين (الكتف وتحت الإبط ) والرجلين يأخذ مفصل الحوض والورك والركبة من فوق ومن تحت ومفصل المشط من الناحيتين.” وهذا موضح في الشكل التالي والذي يوضح أيضاً المناطق الحساسة التي يتم رشمها:





ويشرح الأنبا بنيامين - أسقف المنوفية ومدير فرع الكلية الاكليريكية بشبين الكوم - في الفيديو التالي أجزاء الجسم التي يتم رشمها:


ونكرر ما ورد بالفيديو: قد يقول نصراني أن الكاهن يقوم بتعميد ورشم الأطفال فقط وبالتالي لا مشكلة في ذلك. ولكن إذا عرفنا أن هناك حالات يجب فيها تعميد ورشم البالغين من النساء والرجال، ومن هذه الحالات:
1- عدم تعميد النصراني في طفولته أو إكتشاف خطأ في تعميده لسبب أو لآخر مما يتطلب إعادة تعميده ورشمه وهو بالغ.
2- تغيير الملة أو الطائفة لملة أو طائفة أخرى مما يتطلب تعميده حسب طائفته الجديدة.
3- تغيير الدين من دين آخر إلى النصرانية.

وهنا يجب أن نتساءل:
هل هذه هي النصرانية التي تدعوننا إليها؟! وأن يكون أول شيء نفعله فيها هو أن يغتصبنا قساوستكم؟
ما هذا السر الذي لا يقل عن جرائم الإغتصاب التي يعاقب عليها القانون؟!
ألا ترون يا نصارى أن هذا السر بهذه التفاصيل هو من إختراع قساوستكم لأغراضهم الدنيئة وأنه لا يوجد عليه أي دليل في الكتاب المقدس إلا أعداداً تتكلم عن مسح باليد على الرأس ولا تتكلم عن مسح العورات كما تفعلون الآن؟ وهل تم رشم يسوع بعد تعميده؟
بأي عين تتكلمون عن حقوق المرأة في الإسلام - الذي كرّمها وجعلها كالجوهرة - والمرأة النصرانية يحدث لها هذا في الكنائس؟!
كيف تتجرأون على السخرية من حجاب المرأة المسلمة بنفس اسلوب قوم لوط عليه السلام عندما سخروا منه قائلين { إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ } وتدّعون أن الحجاب فيه تقييد لحريتها؟ فهل تريدون أن تصبح النساء المسلمات العفيفات لحماً رخيصاً كنسائكم؟!
من هي المرأة التي تترك الدين الذي يأمر بالعفة وبالحجاب وبغض البصر ويحرّم حتى المصافحة بين المرأة والرجل الأجنبي عنها لتذهب لدين يطلب منها أن يُفعل فيها هذا؟!! ومن هي التي تترك الدين الذي يحرّم الخلوة مع الأجنبي لتذهب لدين يطلب منها أن تختلي بأب الإعتراف لتعترف له بأدق تفاصيلها الخاصة؟!!!
ألا تعرفون حقاً لماذا تترك نساؤكم النصرانية ويعتنقن الإسلام بالرغم من إرهاب الكنيسة للمسلمات الجدد بإحتجازهن وتعذيبهن وقتلهن في الأديرة؟
ألا تعرفون لماذا نقرأ يومياً أخبار القساوسة الذين يغتصبون النساء والأطفال ويمارسون الشذوذ الجنسي لأنهم خالفوا فطرة الله واستبدلوا الزواج بالإنحراف؟
أخيراً، هل تجرؤ مقدمة برامج زكريا بطرس - التي تدعي أنها متنصرة بالرغم من حرصها على إرتداء الحجاب في برنامجها لخداع مسلوبي العقل وبالرغم من كشف كذبها وأنها نصرانية المولد – أو حتى ناهد متولي أن تشرح لنا على قناة الحياة كيف رشمها الكاهن؟

وفي النهاية نقول…
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

منقول من الاسلام والعالم