الخميس، 28 مايو 2009

الفتنة الطائفية تتسبب فى إجهاض سيدة بشبرا

تحديث



اخر اخبار القضيه فى اليوم السابع








اضغط هنا







لسة خارج من النيابة بعد 3 أيام قضيتها في عذاب وأول مرة أتحبس جنائي وليس سياسي وكانت القضية فتنة طائفية سبحان الله وتم الضغط عليا من كل الجهات الأمنية للصلح حتى لا أسجن








هذا اول شى قاله اكرم الايرانى




بعد خروجه من حبس فى قضيه الفتنه الطائيفيه فى والتى كانت احداثه مثيرة جدا حيث ان المشكله كانت بين عائله مسيحيه واخت اكرام الايرانى حيث قامت العائله المسيحيه بالاعتداء بضرب على اخت اكرم مما ادى الى اجهاضها








وتم قيد كجنحه لا تدخل ضباط المباحث وامن الدوله على رئسهم الرائد سامح اباظه مكتب امن الدوله شبرا








وتم الضخط على الجانب المسلم لتصالح لانه الضحيه والاكثر من ذلك كانه عوزين يهبسه المسلمين حب ومجامله فى النصارة








المهم تم اخلاء سبيلهم من النيابه اليوم وتم التصالح وكل روح بتهم
















ولكن فى جندى مجهول جد على دماغه النهاردة هو محمود المصرى حيث تم اعتقاله اليوم لانه كان بيصور ونسيت اقول لكم النهاردة المحكمه كانت ملانه مباحث وشرطه ولا يوم الحشر وعساكر امن مركزى يكفه بلد








لا انه بمجرد مطلع الموبيل وصور محمود المصرى اتلم عليه العساكر وهاتك يا ضرب ودخلوة الى رئيس نيابه شبرا اولا بعدة رئيس النيابه سبه يمشى لا انه بعد ذلك بمجرد خروجه بعشر دقائق تم اعتقاله من سرايه النيابه من قبل مباحث حيث اقتدوة الى قسم شرطه شبرا اول وبعد ذلك تم اخلاء سبيله فى عصر اليوم








تحيه لكل شخص تعب النهاردة فى النيابه








تحيه الى اكرم الايرانى








محمود المصرى








الاستاذة شاهيناز احمد








صور لاكرم الايرانى


محمود المصرى

اخيرا اتظرونا هنسجل فيديو مع اكرم ومحمود المصرى ساعات ويتم رفعه على المدونه
تحياتى




احمد الجيزاوى






السبت، 16 مايو 2009

قبر المسيح المفقود

قبر المسيح المفقود

الاعلان عن اكتشاف قبر المسيح عليه السلام اثار الكثير من اللغط حول العالم خاصة في الكنيسة بمختلف طوائفها. و السبب واضح و هو انه اذا صح هذا الاكتشاف فانه سيدمر عقيدة لها اتباع لالفي عام و يزيد عدد اتباعها الآن ـ بمختلف طوائفها ـ عن ملياري نسمة: انها العقيدة النصرانية
تقوم العقيدة النصرانية على مبدأ الخطيئة الاصلية لآدم و توارث البشر لهذه الخطيئة و ان الله - تعالى الله عما يصفون ـ قد تجسد في يسوع ( و هو الاسم الذي يطلقه نصارى العرب على عيسى عليه السلام ) لينفذ خطة خداع للشيطان ليكفر عن آدم و ذريته هذه الخطيئة المتوارثة. و هذه الخطة ان يصلب يسوع على الصليب كقربان يكفر الخطيئة عن من يؤمن به. و يؤمن النصارى ان يسوع قد قام من الاموات بعد صلبه بثلاثة ايام و ان تلاميذه شاهدوا هذه القيامة و تأكدوا انه هو ثم صعد يسوع بجسده الى السماء. و هنا تكمن المشكلة؛ فاذا ثبت وجود بقايا عظام لجثة يسوع في قبره، فيمكن القول ان العقيدة النصرانية انهارت بدون ادنى مبالغة
يتكون الاكتشاف الاثري من ما يشبه النفق الذي توجد به
عشر توابيت لعشر شخصيات من شخصيات العهد الجديد. في هذه التوابيت ـ بخلاف يسوع ـ تابوت كتب عليه اسم السيدة العذراء مريم و تابوت آخر لمريم المجدلية و هي سيدة مقربة ليسوع كما ذكر في العهد الجديد. المفاجأة المذهلة ان هناك تابوت كتب عليه يهوذا بن يسوع و قد اثبتت ابحاث الحمض النووي انه ابن يسوع و مريم المجدلية و طبعا هذا مخالف لايمان النصارى ان يسوع لم يتزوج

طبعا بادرت القيادات الكنيسة حول العالم بتكذيب نتائج الابحاث العلمية التي عكف عليها علماء من مختلف التخصصات لاكثر من عشرين عاما. و ذلك النفي هو نتيجة خشية الكنيسة من حدوث حالة من الارتداد الجماعي للنصارى حول العالم بعد ان يكتشفوا ان الاحتفال بعيد القيامة لالفي عام كان اكبر خدعة في التاريخ لانه ببساطة لم تكن هناك قيامة. و لم يكن رد القيادات الكنسية علميا بل اغلب التصريحات كانت من نوعية “هذا ايماننا و لن يؤثر فيها هذا الاكتشاف حتى لو ثبت صحته”. ذلك الرد في نظري ما هو الا تعبير عن ايمان اعمى و كان يجب ان يكون هناك رد علمي لان الابحاث التي تمت قام بها علماء من مختلف التخصصات العلمية. فلقد اشترك في هذه الابحاث اكبر علماء الآثار و الطب الشرعي و الادلة الجنائية و الحفريات و الاحصاء و غيرهم كما تم ايضا اجراء اختبارات الحمض النووي على البقايا و العظام المتبقية داخل التوابيت. و قد اثبت التحليل الاحصائي ان نسبة الخطأ في هذا الاكشاف اقل من نصف في المليون. و بعد اخذ عوامل اخرى شديدة القسوة في الاعتبار وجدوا ان نسبة الخطا اقل من 1.67 في الالف اي ان احتمال الخطأ ضئيل جدا بالرغم من اخذ هذه العوامل في الاعتبار. كل هذا لم ترد عليه الكنيسة و اكتفت فقط بالاعلان ان ايمانها لن يتأثر

ان انكار الكنيسة لهذا الاكتشاف يثير الدهشة اذا عرفنا ان الكنيسة اعتمدت منذ نشأتها و حتى الآن على الاكتشافات الاثرية من مخطوطات و غيرها. و لا ننسى اكتشاف مخطوطات وادي قمران و التي يستشهد بها النصارى على عدم تحريف الكتاب المقدس بالرغم ان الدراسات اثبتت ان هذه المخطوطات لا تنفي التحريف بل تثبته. و حديثا رفضت الكنيسة مخطوطات انجيل يهوذا التي تثبت انه لم يخن المسيح كما يدعي الكتاب المقدس. اذن السؤال الذي يحتاج لاجابة هو: ما هي القواعد الموضوعية التي تتبعها الكنيسة لقبول او رفض اي اكتشاف اثري او مخطوطات؟ فهل من مجيب؟
لمحاولة استطلاع رأي النصارى قمت بزيارة بعض منتدياتهم و عجبت اشد العجب من رددوهم. لقد لجأوا الى القرآن الكريم الذي يقر بأن المسيح عليه السلام قد رفع في محاولة منهم لاثبات خطأ هذا الاكتشاف. اي ان النصارى احتموا الآن بالقرآن الكريم الذي طالما هاجموه و كذبوا عليه في مواقعهم و منتدياتهم. و حاولوا جاهدين وضع القرآن في خندق واحد مع الكتاب المقدس مدعين ان الاكتشاف يناقض القرآن ايضا
و لهؤلاء اقول: لقد خانكم ذكائكم كعادتكم في كذبكم و افتراءاتكم على القرأن الكريم و الاسلام العظيم. فانتم لن تجدوا حلا للتناقض الواضح بين هذا الاكتشاف و كتابكم المقدس الا في القرآن الكريم. فالقرآن يؤكد ان المسيح عليه السلام قد رفع الى السماء بغير صلب و ان اليهود الذين حاولوا قتله لم يصلبوه و لكن شبه لهم انهم صلبوا المسيح عليه السلام و قتلوه. و بذلك تكون البقايا التي عثروا عليها في القبر هي بقايا من صلب وهو الذي القي عليه شبه المسيح عليه السلام. و بذلك لا يوجد اي تناقض بين هذا الاكتشاف و القرآن الكريم بل العكس هو الصحيح

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
صدق الله العظيم

صديقي النصراني
هذه فرصة للتدبر و التفكير و اتمنى ان يكون هذا الاكتشاف جرس انذار و بداية لوقفة مع النفس

تحميل فيلم قبر المسيح المفقود كاملا
رابط مباشر للتحميل

المصادر

http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/tomb.html?clik=www_wh_1
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/explore/explore.html
http://dsc.discovery.com/convergence/tomb/explore/media/tomb_evidence.pdf
http://www.jesusfamilytomb.com